الصحافة وما كتبت عن المسرحية (فااايروس )

زائر

علاوي حسين: عدم كفاية التمارين يؤثر سلبا علي إداء الممثل المسرحي
القومية تتألق بـ (فايروس) قبيل إختتام موسمها

بغداد - فائز جواد
قبيل اختتام الموسم المسرحي للفرقة القومية للتمثيل للعام الجاري بمسرحية للدكتورة عواطف نعيم علي خشبة المسرح الوطني التي شهدت عروضا مسرحية مختلفة ابدع فيها اعضاء الفرقة من ممثلين ومخرجين وفنيين اذ كان موسما مسرحيا ناجحا تمكنت دائرة السينما والمسرح خلاله من استقطاب جمهور النخبة الي جانب عشاق المسرح الجاد وتمكنت من انارة الوطني في مساءات بغداد بعدما كانت العروض مقتصرة علي اوقات الصبح والظهيرة بسبب الاوضاع الامنية ليشهد الوطني عروضا مسرحية رائعة تم عرض مسرحية (فايروس)، عصر الاحد الماضي التي اعدها للمسرح مثال غازي عن نص (اصدقاء) للكاتب الياباني كوبوآني وتمكن المخرج المجتهد والمشاكس في اعماله المسرحية والمختص بمسرح الطفل علاوي حسين ان يخرجها للمسرح ليجسد ابطالها ممثلين شباباً وان كان بعضهم يخوض التجربة الاولي لكنهم بالتالي شكلوا حضورا طيبا وايصال فكرة المسرحية التي وان تشابهت مع رسائل الاعمال التي سبقت فايروس الا وهي حب الحياة وطرد ونبذ مايعكر اجواء الحب والسلام والبناء، وكانت مبادرة حلوة من المخرج علاوي عندما اهدي العرض الي كل من علمه حروف الحياة وعلم المسرح والي من اخذ بيده الي جادة علم الاخراج والي المبدعة عواطف نعيم والراحل عبد الخالق المختار والراحلون قاسم محمد وحامد خضر ومحسن الشيخ وسمير طالب والي ضحايا الارهاب ولوالده وللجمهور الذي صفق لفريق العمل وبارك وقدم باقات الورود لهم. (الزمان) وبعد ان قدمت التهاني لفريق العمل التقت المخرج علاوي حسين الذي قال (في الحقيقة لايوجد في جعبتي مااقوله وماقلته كان علي خشبة المسرح وانتم والجمهور هم افضل المقوّمين لما قدمناه وتبقي رسالة المسرحية واضحة وهي نحن كعراقيين كنا وسنبقي دائما صناع سلام وصناع محبة ولسنا صناع مفخخات وقنابل وتصدير ارهاب واذا يوجد من هؤلاء الطارئين وهو يحمل الهوية العراقية فهو بكل تأكيد اذا مافتشنا وتبحرنا عن جذوره فاننا ندرك انه لاينتمي الي هذه الجذور)، وسألته اذا كان الجمهور العادي ومن غير النخبة هل سيتقبل العرض ؟ فقال انا (اعتقد ان الجمهور العراقي هو واعٍ ومدرك ومثقف وان كان بعيدا عن الطبقة الطلابية والمثقفة والاكاديمية فضلا علي ان مسرحيتنا واضحة المعالم ورسالتنا مكشوفة ولاتحمل في طياتها اية ضبابية مبهمة بهمة ممثلي العمل الذين اطمح لهم اداء افضل خاصة ان الممثل لاياخذ كفايته بالتمارين المسرحية وهذا يؤثر سلبا في الاداء ولكن اقول لهم مبارك لانهم اوصلوا فكرة المسرحية التي اوجزها بان العراقي صانع سلام).
الممثل زمن علي بطل فايروس الذي ابدع في ادائه كما ابدع من قبل في اعماله الدرامية مسرحية كانت ام تلفزيونية ام اذاعية قال عن المسرحية (اننا تمكنا ان نؤكد علي قضية مهمة وهي ان العراقي وبالرغم من معاناته المتواصلة وويلات فهو ممكن ان يتحدي هذا الواقع المأساوي وبالتالي ان يجد البدائل التي تصنع له الحياة الامنة لذا نجد ان العراق باقٍ رغم كل شيء وحاولنا ومن خلال عملنا ان نؤكد علي الاصرار وعلي الامل الذي يتشبث به دائما وبالتالي نتمكن ان ننهض من جديد تاركين ويلاتنا واهاتنا الي الوراء لتكون صفحة مطوية ولكن العراق يحتاج الي تضحية كبيرة لنتواصل الحياة وفي عملنا برزنا تلك التضحية التي يستحقها الانسان ليعيش متحديا المؤثرات الخارجية والداخلية ونحن سعداء ان من بين جمهور النخبة جمهور من طبقات مختلفة وهو سعيد بالعمل بل ان فكرة المسرحية كانت ليست بالغريبة بل وتقبلها وهذا يؤكد وعي الجمهور العراقي وتقويمه للاعمال الابداعية في مختلف الفنون والثقافات).
الممثلة المتالقة سولاف التي عرفناها من خلال مسرح الطفل وادوار البنت المدلله ومن الطبقة الارستقراطية تفاجئنا بها وهي تؤدي دورا جادا وجريئا نجحت ان ترسل رسالة الي مخرجي المسرح الجاد لتقول لهم انها ليست حكرا لمسرح الطفل وان كان هو الاصعب لكنها تجيد مختلف الادوار سألتها عن دورها فقالت (سعادتي كبيرة ان امثل شخصية جادة في المسرحية التي تدعو للسلام وتنبذ كل ماهو يعكر حياتنا وكل ماهو ارهابي لايمت لنا بصلة وكل ماهو عدو الانسانية والسلام فشخصيتي كانت الابنة التي تدخل مع العائلة وبالتالي تريد ان توقع برجل العائلة من خلال اغراءات مجازية وكانت المخاوف ان لا اتمكن ان اصل الي الشخصية كونها تعتمد علي عنصر الاغراء الذي له خطوط حمر علي مسرحنا لكن بالتالي وجدت انني تقمصت الشخصية والتهاني التي استقبلتها من اساتذتي وزملائي ومنكم تؤكد نجاحي باداء الشخصية. مسرحية فايروس كان نجوم عرضها زمن علي وعباس شلتاغ وسولاف جليل وعلاء قحطان ومحمد الملاك الي جانب ابطال المجهول وراء الكواليس الذين كان لهم الدور الكبير في نجومية المسرحية وهم محمد رمزي مديرا للمسرح ومحمد سامي للموسيقي والمؤثرات وياسمين خليل للازياء والاكسسوار وعلي السوداني لتصميم الاضاءة واندريه اسطيفان ومحمد عباس لتنفيذ الاضاءة ومحمد النقاش لتصميم الديكور وتنفيذه من قبل حسين علاوي وامير لطيف ومكياج ذكري عبد الصاحب واخيرا تقنيات المسرح عماد صفوك وعباس قاسم.

استاذ زمن الغالي والله اني اول مرة ادخل
مسرحية وحبيت التمثيل عنجد والله
مع العلم جان التمثيل جاد
وليش فكاهي رغم هذة حبيتة
الله يوفقك بكل عمل تعملة من اي نوع
تحياتي محمد الساهر

الف مليون مبروك عالمسرحيه استاذنا الغالي وتستاهل اكثر
ويارب تتوفق دوم وتجيك فرص اكبر واكبر
وتحياتنا لحمدمد عالموضوع الكثير نايسسسسسسسسسسسسسسسسسس

زائر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تحياتي حمودي

واكيد حسدنة كلمن راح المسرح

واكيد مسرحية روعة واستاذ زمن مبدع فيها كالمعتاد

بس كلي لمن رجعتوا فرمتوا نفسكم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هههههههههههههههههههههههههههههههه فايروس ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زائر

لا بقينة متاثرين بي لان روعة

زائر

اني جنت موجود بالمسرحيه وكانت مسرحيه رائعه
وهاذي كانت اول تجربه اليه بدخول مسرحيه جادة

شكرا يا محمد ع الموضوع يا وردة الف تحيه الك

زائر

شكرا جزيلا يا محمد
على الموضوع
مليون تحية الك
يا راقي

الف الف مبرووووك استاااذ

وهنيالكم الي رحتو للمسرحية اكيد كانت حلوة

تحياتي

شـــــكـــــرـرإأ محمد روعـــــــــة وموضــــوعك رووعــــــــة

زائر

منور كوران حبيبي

زائر

حبيب كلبي حسن اني الي اشكرك للمرور

زائر

اكيد حلوة مريم نورتي

زائر

يسلملي مرورك يوسف انتة الروعة

تسلم محمد

الفhttp://up.arab-x.com/Dec09/7PY45356.jpg مليون مبروك استاذنا الغالي

زائر

شكرا يا محمد لأهتمامك
وأشكر كل اللي حضروا ونورونا بالمسرح الوطني
وأشكر اللي نوروا موضوعك
تحياتي

شكرآ محمد ع الموضوع
واني هم جنت موجودة بلمسرح وكانت مسرحية جميلة جدآ
وكان اجمل يوم بحياتي
والف مبرك للاستاذ على المسرحية وكان مبدع
تحياتييييييييييييييييييييييييييييييي

زائر

استاذ انتة مبدع دائما
تحياتي

زائر

يسلموووووو لين للمرور نورتي

شكرآ محمد
والف الف الف مبروك للاستاذ
وكانت مسرحية روعة
واني جنت موجودة بلمسرح
وكان اجمل يوم بحياتي

» كتبت ذات احساس
» كتبت لك احلى الكلمات
» كتبت احبك بحبر دمي
» كلمات لا تكتب بحروف إنما كتبت باحاسيس القلب