في شرايين الامسيات الباردة يتها القصيد المخضر ويلم الحناجر المجديه في احضان الحنين المرتمي على جدائل الشتاء ...........................تهيجت شكل القبح فلم ار ابشع من دناءة الناقصين وتعالي الواصلين على انقاض بعض من البشر وجحود المتناسين فضل غيرهم وتشرد الهاربين من انفسهم ......................يا تويجة الحلم المكتظ بالسنابل يشرئب بك السؤال العاثر في زوايا البوح يسال عن ليل تطيح انجمه على جبين التاويل.....................................يبحث عن نقطة بدء يجتاز بها حوافز الدرب المفترش بوسائد الجرح المبتل بدماء الامس.