ياسائلاً عن مذهبي إخرس فقد طفت الحكاية[/size] وإبحث بكل دراية عني إذا رمت الدراية فولادتي في كربلاء وفي الرمادي صرت ثاية وفي حديثة عيشتي وزرعت في ميسان داية وأطوف جهراً شامخاً من غير خوف أو حماية ومزارعي في الرافدين من الثغور إلى النهاية ماكنت أعرف من أنا إلا عراقي البداية حتى اتيت محملاً في كل أنواع النكاية فالدين عندي حلة تسمو على كل الرواية ما كنت أعرف ساعة سواء بديني أو غواية فهنا علي شامخ يزهو ويلهمني الهداية وأبو حنيفة شاهر قرطاسه وبلا وشاية فاذا بكيت على الحسين فليس في هذا جناية أو سرت خلف الراشدين فإنهم دين وآية فعدالة العمر الرشيد تزيد في قلبي الهداية وعلى أبو بكر جثوت مصدق وبه الكفاية وبخير عثمان شهدت وكان أهلاً للرعاية وبذكر حيدر تنتشي روحي وتغمرني الرعاية أسلمت لله العزيز وهذه نور وغاية وبشيعتي وبسنتي احيا وأشعر بالوقاية ولئن عرفت بأنني شيعي سأفخر بالولاية وإذا عرفت بأنني سني ستكتمل الرواية فأذهب أبا جهل خسئت فقد مللت من الدعاية وأعلم بأن مصيبتي مما تسوق من الغواية سنظل أخوة موطن رغم الحسود إلى النهاية
حمامة بغداد
رسالة sms : لي طــــــــــبعي الخاص
وطــــــــــبعي ذبح غيري عدد المساهمات : 1717 العمر : 38 المهنة : الهواية : اعلام الدول : النقاط : 2145 تاريخ التسجيل : 21/11/2009
موضوع: رد: خسئ المُفّرق بيننا ... * 26/01/10, 02:40 am